تحديات الأبوة الحديثة SECRETS

تحديات الأبوة الحديثة Secrets

تحديات الأبوة الحديثة Secrets

Blog Article



من خلال اتباع هذه الممارسات، يمكن أن تساعد الأبوة والأمومة المرفقة في تعزيز الشعور بالتقارب والأمن بين الوالدين وأطفالهم.

الأسرة، التي كانت تجمعها المحادثات اليومية وتبادل الأفكار، أصبحت تُواجه صعوبة في الحفاظ على هذا النوع من التفاعل، حيث ينشغل الجميع بالأجهزة الذكية.

يجب أن يكون الآباء قدوة لأبنائهم في التعبير عن المشاعر والتعامل معها بشكل صحي.

. ولا شك أنك تعرفين الشخص الذي يقول لك:” ما قصتك؟ لماذا لا تتخذين موقفاً تجاه سلوك طفلك؟”

يتبنى العديد من الآباء هذه الأيام فكرة "الأبوة البطيئة"، وهو نهج أكثر استرخاء يؤكد على الوقت الجيد الذي يقضيه مع الأطفال على أنشطة مبالغ فيها والإنجازات الأكاديمية. يكتسب هذا الاتجاه الأبوة والأمومة شعبية حيث يسعى الآباء إلى الحد من التوتر والاستمتاع بوقتهم مع أطفالهم.

على مر التاريخ، كان دور الأبوين في التربية يعتمد بشكل رئيسي على تعليم الأبناء القيم والعادات والتقاليد الخاصة بالمجتمع. في المجتمعات التقليدية، كانت التربية تعتمد على توفير الحماية والرعاية، وكان ينظر إلى الأب بوصفه المسؤول عن توفير الدعم المادي والحماية، بينما كانت الأم تتولى الرعاية المباشرة للأطفال.

التحديات الاقتصادية مثل ارتفاع تكاليف المعيشة تؤثر على طبيعة الحياة الأسرية، حيث قد يجد الآباء أنفسهم مضطرين للعمل لساعات طويلة، مما يقلل من وقتهم المتاح للتفاعل مع أبنائهم.

التواصل المنتظم: تخصيص وقت للتواصل مع أفراد العائلة الممتدة سواء عبر اللقاءات المباشرة أو وسائل التواصل الاجتماعي.

شجعهم على تعلم اللغات الأخرى، وفضحهم لمختلف الفن والموسيقى والأدب. هذا سيساعدهم على تطوير منظور أوسع حول العالم وتقدير التنوع.

يمكن للوالدين أيضاً وضع قواعد حول استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وتثقيف أطفالهم حول نور السلامة عبر الإنترنت.

مقترحات لتعزيز دور الأبوة والأمومة في زمن التغيرات السريعة

ينمو الأطفال في بيئة تفاعلية رقمية، ويمتلكون وسائل التواصل الاجتماعي والأجهزة الذكية والوصول الفوري إلى محتوى الإنترنت.

فيديو مطبخ سيدتي مدونات مناسبات X سيدتي السعودية الخليج العربي إصدارات المجلة المطبوعة مجلة سيدتي

لذلك عندما تشعرين أنك تحاولين قراءة ما يدور في عقل جارك أو حماتك أو أصدقائك، فقولي لنفسك فقط:”أنا لست قارئة للأفكار ؛ أنا لا أعرف ما يدور في فكرهم”.

Report this page